منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه
[center][b]بسم الثالوث الاقدس
منتدي تماف ايريني والقديسه دميانه يرحب بكل الاعضاء والزوار اذا كنت زائر تفضل بالتسجيل من هنا واذا كنت عضور تفضل بالدخول من هنايارب ينال اعجبكم وتقدو وقت مفيد تستفيدو


منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه
[center][b]بسم الثالوث الاقدس
منتدي تماف ايريني والقديسه دميانه يرحب بكل الاعضاء والزوار اذا كنت زائر تفضل بالتسجيل من هنا واذا كنت عضور تفضل بالدخول من هنايارب ينال اعجبكم وتقدو وقت مفيد تستفيدو


منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه

باسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين
 
الرئيسيةالفادىأحدث الصورالتسجيلدخول
هلا بكل الاعضاء والزائرين يارب المنتدى ينال اعجبكم ونشوف مشراكاتكم معانا ولا تبخلو بلردود والمشركات اتمنلكم اقامه سعيده فى بتكم التانى واللى يحب يشرف فى اى قسم يحبه يكتب طلب فى قسم طلبات الاعضاء
فان جاع عدوك فاطعمه وان عطش فاسقه لانك ان فعلت هذا تجمع جمر نار على راسه+(رو20:12)
صباح لخير يا احلى اعضاء تم افتتاح منتدى جديد ابناء تماف ايرينى ياريت الكل يشارك فى وده اللينكhttp://www.sonsjesus.co.cc/vb/index.php

 

 مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
koko
صديق نشط
صديق نشط



عدد الرسائل : 60
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 13/06/2009

مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس Empty
مُساهمةموضوع: مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس   مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس Icon_minitimeالأحد 21 يونيو - 7:44

مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس 4-6

عندما سُؤل السيد المسيح " لماذا أوصي موسي أن يُعطي كتاب طلاق فتطلق "(مت 19 ) أجابهم " من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم موسي أن تطلقوا نساءكم . ( مت 19 : 8 ) بمعني أن الله لم يتغير عندما منع السيد المسيح الطلاق ... ولكنه أعلمنا أن السبب هو قساوة قلب الإنسان ... بينما في العهد الجديد تم تجديد طبيعة الإنسان .



إن لم تختلف وصايا العهد الجديد ، إذاً ما هو التغير وما هو الخلاص وما هي فائدة المعمودية ؟ والكتاب يقول " لأن كلكم الذين أعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح " ( غل 3 : 27 ) ويقول أيضاً " إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" ( 2كو 5 : 17 ) وما دامت خليقة جديدة إذاً تحتاج لوصايا جديدة .

إذاً الله لم يتغير ، ولكن من الممكن قبل إتمام الفداء ، وقبل أن تصير أولاد الله بالمعمودية ، هل كان من الممكن أن نعطي وصية " أحبوا أعداءكم " (مت 5 : 44) عملياً هذا مستحيل لأن " المولود من الجسد جسد هو ، و المولود من الروح هوروح " (يو 3 : 6) وقال المسيح لنيقوديموس " إن كان أحد لا يولد من الماء و الروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله (يو 3 : 5 ) إذاً المولود من فوق ، المولود من الروح يحتاج وصايا جديدة غير العتيقة لأن بالفداء ينال الإنسان المؤمن بالمسيح الولادة الجديدة بواسطة الماء و الروح وبذلك يكون مؤهلاً بالنعمة وبالطبيعة لوصايا العهد الجديد



- الإنسان في العهد القديم : لم يكن ممكناً أن يطالب الله الإنسان في العهد القديم بمحبة الأعداء ، ولكنه أعطاه وصية تناسبه " تحب قربيك وتبغض عدوك " (مت 5 : 43 ). وفي العهد القديم لم يمنع الله مطلقاً موضوع تعدد الزوجات ولكنه وضع ضوابط ، فقال " لا تشته إمرأة قربيك " (خر2 :17) .. كذلك بسبب عدم إمكانية حياة البتولية .. مثلما حدث في العهد الجديد بمعرفة النعمة التي سكنت في الإنسان .. مثلما قال الرب يسوع " يوجد خصيان خصوا أنفسهم لأجل ملكوت السموات .... من إستطاع أن يقبل فليقبل" (مت 19 : 12) وأصبح في العهد الجديد هناك إمكانية البتولية ... في العهد القديم من الصعب أن يعطيهم الله وصية البتولية ، ولكن من الممكن أن يطالبهم بعدم الزنا " لا تزن " (خر 20 : 14) وعدم إشتهاء إمرأة قريب ... ولكن في العهد الجديد ، وبسبب النعمة الساكنه في الإنسان ، حتي لو إستحالت الحياة بين زوجين بسبب الخلافات و إضطرا للإبتعاد عن بعضهما ، فليجاهد كا منهما ليعيش البتولية ويحفظ نفسه طاهراً .

- إذاً طريق الطهارة والملكوت بلا زواج ثاني هو أحد الحلول لمواجهة المشاكل الزوجية الصعبة .

طبيعة جديدة لإنسان العهد الجديد :-

- قال السيد المسيح " لا تقاوموا الشر ، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضاً "(مت 5 : 39) .. فالصليب هو علامة الفداء وليس علامة العداء .. لذلك فالإنسان الجديد مدعو للسلام " طوبى لصانعي السلام ".

- الله في العهد القديم كان يساند شعبه في الحروب طالما هم يحافظون على وصاياه ، وكان يتركهم لتأديب الشعوب لو بعدوا عنه .. أما في في العهد الجديد فهو المدافع عنا .. وأعطانا كلمته التي هي " أمضى من كل سيف ذي حدين " وقال لنا " ها أنا أرسلكم كغنم وسط ذئاب . كونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام " (مت 10 : 16) إذاً هو يطلب منا حكمة وليس حرباً ولا عنفاً .



- إذاً الله لم يتغير ، فهو يكره الخطية ولكنه لا يلزم الإنسان بوصايا الكمال قبل أن يعطيه النعمة والولادة الجديدة وسكنى الروح القدس ... إذاً لو كانت وصايا العهد القديم هي نفسها وصايا العهد الجديد ، إذاً ما قيمة تجسد الله والفداء والنعمة ...؟!





هل الله لإسرائيل فقط أم لجميع الأمم ؟

- وهذا سؤال آخر لمن يعتقدون أن الله تغير . ليس فقط في وصاياه ، ولكن أيضاً في مفهومه الرعوي !! هل كان الله لإسرائيل فقط في العهد القديم ، ثم صار لكل الأرض في العهد الجديد ؟



- نقول لهم أن الله هو " ملك الأرض كلها " .. في العهد القديم هو ملك الأرض كلها ، لكنه خص شعب إسرائيل برعاية خاصة ليحفظوا خميرة الإيمان لشعوب الأرض .. الإيمان والوصية والشرائع إلى أن يأتي الله المتجسد من نسلهم ولكن هذا لا يعني أن الله لإسرائيل فقط .. ففي العهد القديم كان الله يتعامل مع الأمم ويقبلهم إذا آمنوا بمعنى إختيار الله ليس حسب العرق أو الدم ولكنه حسب الإيمان .. ونجد أن إبراهيم نفسه أب الآباء أخذ البركة من ملكي صادق ملك ساليم (تك 14) وهو ليس من نسل إبراهيم ولا من إسرائيل .

وإذا تأملنا مز 46( آخر مزامير الساعة الثالثة ) " لأن الرب عال ومرهوب . ملك كبير على كافة الأرض " ثم يكمل ويقول " رتلوا لإلهنا رتلوا . رتلوا لملكنا ، لأن الرب هو ملك الأرض كلها " (مز 46 : 2 ، 6 ، 7).

- إذا الله هو ملك الأرض كلها .. متى تم هذا ؟ تم على الصليب ، لذلك نقول في قطع الساعة السادسة " صنعت خلاصاً في وسط الأرض كلها ... فلهذا كل الأمم تصرخ قائلة : المجد لك يا رب ".

- يقول داود في نفس المزمور" رتلوا بفهم فإن الرب ملك على جميع الأمم ، الله جلس على كرسيه المقدس"(مز7:46،Cool هنا يتكلم عن الله الإبن المتجسد ، لأن هذا المزمور يتكلم عن الصعود " صعد الله بتهليل ، والرب بصوت البوق "



- إذاً هذا المزمور لا يُفهم إلا على الله المتجسد الذي صعد جسدياً .. لأن اللاهوت لا يصعد ... وينتهي المزمور بـ " رؤساء الشعوب اجتمعوا مع إله إبراهيم " ( مز 46 : 9 ) ... إذاً الله هو ملك الأرض كلها من البداية ولكن فهمهم كان ضيقاً ومحدوداً والدليل أنهم فشلوا في فهم هذه الآيات ... فالله لكل الأمم ولكل الشعوب وليس لإسرائيل فقط .

السيد المسيح جاء ليصلح فكرهم القاصر هذا ، ففي تعامله مع قائد المئة قال " لم أجد ولا في إسرائيل إيماناً بمقدار هذا " (مت8 : 10) وقال أيضاً " لي خراف أخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي أن آتي بتلك أيضاً ، فتسمع صوتي وتكون رعية واحدة لراعٍ واحد " (يو 10 : 16) .. هنا يتكلم عن كنيسة الأمم أنها من رعيته .



أهل نينوى :- لم يكونوا من شعب إسرائيل ، ومع ذلك غفر الله لهم خطاياهم حينما تابوا .. وكذلك ركاب السفينة لم يكونوا من شعب إسرائيل ومع ذلك قبل الله ذبائحهم .



يونان نفسه – بفكره اليهودي – حينما أمره الله أن ينادي على أهل نينوى بالتوبة ، هرب إلى ترشيش ، لأنه كان لا يريد أن الله يتعامل أو يصطلح مع الأمم .. ولكن الله أعطاه دروساً ( بالحوت وباليقطينة ) لأن الله هنا يصلح فكر يونان الضيق الذي يحاول أن يحصر الله في إسرائيل فقط .. وأنهى الله السفر بعد أن أشفق على نينوى وأسماها العظيمة ، ورحم شعبها .. لأنه ملك الأرض كلها .



أيضاً ملكي صادق لم يكن من نسل إبراهيم ، ولكنه بارك إبراهيم ، وكان ملك ساليم ( أورشليم ) ، أي ملك السلام ورمز للسيد المسيح ، وكان كاهن الله العلي ، وقدم تقدمة من الخبز والخمر ( إشارة لذبيحة المسيح ) وإبراهيم قدم له العشور ، وهو بارك إبراهيم .. (تك 14) كل هذه دلائل تشير إلى أن الله له رعية خارج إطار إبراهيم ، ولكن اليهود فهموا محبة ربنا لهم أنه لهم وحدهم ، وهذا خطأ .



المجوس :- أتوا من بلاد فارس وسجدوا للمسيح وقدموا هدايا ، لم يكونوا من نسل إبراهيم .. ولكن الله قبلهم وقبل إيمانهم وقبل هداياهم ... الله كلمهم بالطريقة التي يفهموها – وهي النجوم والفلك – لأنه هو ملك الأرض كلها ، وله رعية ليست من حظيرة إسرائيل ... حظيرته تشمل العالم كله .



المرأة الكنعانية :- كانت أممية وكانت تصرخ " ارحمني يا سيد يا ابن داود ، ابنتي مجنونة جداً " ( مت 15 : 22 ) وتضايق منها التلاميذ ، لأنهم يهود ويستكثرون على هذه الأممية أن تتكلم مع الرب يسوع .. ولكن السيد المسيح تدرج معها ... حتى قال لها " يا إمرأة عظيم إيمانك . ليكن لكي كما تريدين ، فشُفيت ابنتها من تلك الساعة " ( مت 15 : 27 ، 28 ) .. لقد مدح الله إيمانها لأنه اقترن بالإنسحاق ، بينما إيمان اليهود مقترن بالتعالي ، وأنهم أحسن من غيرهم ..

+ وأيضاً معمودية كرنيليوس الأممي ، والتي بسببها خاصم البعض القديس بطرس إلى أن شرح لهم الأمر والرؤيا وأخيراً اقتنعوا وقالوا " إذ أعطى الله الأمم أيضاً التوبة للحياة " ( أع 11 : 18 ) وبدأوا يقبلون فكرة الأمم ويتنازلون عن الإنحصار في دائرة شعب الله المختار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الفادي
صديق مميز
صديق مميز
بنت الفادي


عدد الرسائل : 331
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 09/06/2009

مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس   مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس Icon_minitimeالخميس 25 يونيو - 9:48

لللللللللل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع مقال المسيح هو هو أمس واليوم و إلي الأبد للانبا مكسيموس
» فيلم ملاك اتريب .. الانبا مكسيموس
» فيلم القديسان مكسيموس ودوماديوس
» صور باقوال للانبا انطونيوس
» عظات البصخة المقدسة للانبا مكاري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه :: -----====(((( قسم عــــــــــــام ))))====----- :: المنتدى العام-
انتقل الى: