منتدى تمــــاف إيرينى والقديسه دميانه باسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين |
هلا بكل الاعضاء والزائرين يارب المنتدى ينال اعجبكم ونشوف مشراكاتكم معانا ولا تبخلو بلردود والمشركات اتمنلكم اقامه سعيده فى بتكم التانى واللى يحب يشرف فى اى قسم يحبه يكتب طلب فى قسم طلبات الاعضاء فان جاع عدوك فاطعمه وان عطش فاسقه لانك ان فعلت هذا تجمع جمر نار على راسه+(رو20:12) صباح لخير يا احلى اعضاء تم افتتاح منتدى جديد ابناء تماف ايرينى ياريت الكل يشارك فى وده اللينكhttp://www.sonsjesus.co.cc/vb/index.php |
|
| قصة طفلة عمرها سنتين تبشر بالمسيح......... | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
بنت بابا يسوع صديق مميزللمنتدى
عدد الرسائل : 1999 العمر : 44 تاريخ التسجيل : 09/11/2008
| موضوع: قصة طفلة عمرها سنتين تبشر بالمسيح......... الأحد 28 يونيو - 20:04 | |
| قصة طفلة عمرها سنتين تبشربالمسيح بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين هذه المعجزة من اجمل المعجزات التي يمكن انتقراها في حياتك تعارف احمد وهناء(هذه أسماءغير حقيقة) وارتبطا برباط الحب وتزوجا, ورزقهم الرب بطفلة جميلة أسمياها 'هدىكانت حياة الأسرة عادية مثلها مثل آلاف الأسر, وكانت الأم من المسلمات المتعصباتتكره المسيحيين وكل ما يمت للمسيحية, مثلها مثل ملايين المسلمين, وتنعتهمبالكفار25وحدث ذات يوم والطفلة فى شهور حياتها الأولى أن اَضطرت الأم للنزولللسوق لجلب احتياجات الأسرة, وكانت الطفلة نائمة, فلم ترد الأم إيقاظها فتركتها25نائمة ولكن لأنها خافت من أن تسقط من على الفراش, أنزلتها بفرشتها ووضعتها علىالأرض وأسرعت بالنزول لتأتي قبل استيقاظ الطفلة, وبالفعل أتمت مشترياتها وعادت25b25سرريعا لمنزل, فأسرعت لغرفة نومها لتطمئن على طفلتها, فهالها ما رأته, رأت الطفلة25على السرير نائمة بهدوء الملائكة, فزعت الأم مما رأته, فقد تركت الطفلة على الأرضفكيف صعدت على الفراش مع الفرش الذى كان أسفلها, لابد أن بالبيت عفاريت, هكذا ظنتفأخذت طفلتها وتركت البيت مذعورة, وطلبت زوجها تخبره بالأمر, فجاء وهدأ من روعهاbوإن لم يكن لديه مبررات لما حدث صارت أمور الأسرة عادية ما عدا أمر واحديختص بالطفلة, أنها كانت تصرخ وتبكي كلما سمعت قرآن فى تليفزيون الأسرة, وتتهللكلما سمعت أصوات الكنيسة المجاورة, فظن الأبوان أن على الطفلة عفريت نصراني, على حدقول الأبوين, فكانا يأخذان الطفلة للأضرحة والمشايخ لإخراج ما عليها من عفاريت, ولمتتغير أحوال الطفلة, وظلت على ما هي عليه والأسرة فى حيره من أمرها, وتوالت الشهورb]وبدأت الطفلة تتعلم الكلام والمشيb]وهنا طرأ أمر عجيب أخر, فقد كانت الطفلةكلما كان هناك قرآن فى التليفزيون تسرع لإطفائه قائلة 'أقفلوا ..... ده' فكانت الأمتنتهرها وكثيرا ما كانت تضربها, فلم تتراجع الطفلة عن تصرفاتها, وظلت الأسرة علىمعتقدها بأن البنت ملبوسه بعفريت نصراني وظلت تعالجها بزيارة الأضرحة والمشايخ, لكنبلا فائدة وكبرت الطفلة وصارت الأم تأخذها معها عند نزولها من البيت, وكان بالحيالذى تقطنه الأسرة كنيسة, وكانت الطفلة كلما مرت بجوار الكنيسة تترك يد أمها مهرولةوتدخل الكنيسة والأم تلاحقها, وكانت تعنفها كثيرا وتضربها على تصرفاتها دون25جدوىbفى أحد المرات حدثت المفاجئة التى أذهلت الجميع, فقد جرت الطفلة ودخلتالكنيسة ورفضت الخروج, فأخذتها الأم عنوة وتوعدتها بعلقة ساخنة عند رجوعهم للبيتوبالفعل ما أن جاءا للبيت حتى انهالت الأم بالضرب على البنت, وكان عمر البنت حينئذ]حوالي سنتان, ولم تشفع توسلات الطفلة لتوقف الأم ضربها, ففوجئت بالطفلة تقول بتضربيني ليه, أنا مسيحية وأنا فى بطنك'. ذُهلت الأم من عبارة الطفلة ذات السنتانوصرخت ' مسيحية, أزاي, أحنا مسلمين يا بنت' فقالت الطفلة: 'لا, أنا مسيحية من قبلا تولديني, أنا مسيحية وأنا لسه فى بطنك, المسيح بيحبك ياماما توقفت الأم وأسرعت إلى التليفون لتستدعي زوجها, فأتي الأب مهرولاوسمع الأم, وسأل الطفلة عما قالته لأمها, فأعادت الطفلة نفس كلماتها ' نعم يا باباأنا مسيحية من قبل ما أتولد, والمسيح بحبنا, بيحبك يا بابا أنت وماما'. ولم يدريbالأب ماذا يقول, من أين أتت الطفلة بهذا الكلام, فالطفلة صغيرة حتى تتكلم فى هذهالأمور, فترك البنت وأوصي زوجته بالتعقل فى مواجهة هذا الأمر, وكان الأب قد أصيب منقبل بالسرطان وكانت حالته الصحية سيئة للغاية استمرت الفتاه فى سلوكها وفيدخلوها للكنيسة, حتى أن خدام الكنيسة اعتادوا على دخولها, وصارت صديقة لهم, وكم كانbالأمر غريبا ومحرجا للجميع, وذات يوم أخذت الطفلة صورة صغيرة للقديس مار جرجسملصوقة على حامل بلاستيك صغير, وأصرت على أخذها ووضعها على الكمود بجانب فراشهاكانت الفتاة ذات شخصية قوية لا يتخيلها أحد, حتى الأم كانت تخاف منها وتطلب منزوجها ألا يتركها بمفردها معها, فكان الأب يتعجب من الأم التى تخاف من طفلة لمتتعدي الثلاث سنوات, وكانت الطفلة تتكلم مع أبويها بكل قوة وجراءة, بالرغم من الضرب25الذى تناله من الأم, لكنها لم تكن تباليوتطورت الأمور, فقد صارتالطفلة تدخل فيما يُسمي بحالة الدهش, وهي حالة تواصل مع السماويات وعدم الإحساس بكلما يدور حول الإنسان من أمور أرضية, فكانت أحيانا تكون مع والديها بجسدها, لكنها لاتسمعهم ولا تراهم ولا تستجيب لأي أمر كان, لكنها تتكلم وتمرح مع كائنات لا يراها[/sizeسواها, والأسٍرة تكاد تجنوحدث ذات يوم أن الأم فقدت سيطرتها وضربتالأم قلم على وجهها طرحها أرضا, فقامت وقالت لأمها: أنت بتضربيني ليه؟ . فأجابتالأم : لما أكلمك تردي علىّ وبلاش أمور الهبل اللي بتعمليها دى, فأجابتها الطفلةبكل هدوء: يعيني أسيب مار جرجس واقعد أتكلم معم, جنت الأم وصرخت : فين هو مار جرجسbiده, ما تخليه يوريني نفسه. فإذ
عدل سابقا من قبل بنت بابا يسوع في الأحد 28 يونيو - 20:29 عدل 1 مرات | |
| | | بنت بابا يسوع صديق مميزللمنتدى
عدد الرسائل : 1999 العمر : 44 تاريخ التسجيل : 09/11/2008
| موضوع: رد: قصة طفلة عمرها سنتين تبشر بالمسيح......... الأحد 28 يونيو - 20:06 | |
| بالطفلة تتوجه للناحية الآخري وتتكلم وكأنها تكلم شخص ما : سامع, أتفضل وريها نفسك!!!, ثم التفتت بعد برهة وقالت للأم: حاضر, حيوريك نفسه, وانتهي الموقف على ذلك فى تلك الليلة, استيقظت الأم أثناء نومها, وكعادتها ذهبت لتطمئن على طفلتها, فعادت مذعورة لتيقظ زوجها قائلة: أحمد ألحق, روح شوف البنت, أستيقظ الأب مذعورا وجري ليري ما يحدث, وعاد وهو يكاد يرتجف, فقد كانت غرفة الطفلة مضاءة بنور كنور الشمس, ومصدر النور صورة ما ر جرجس الموضوعة بجانب فراش الطفلة, الحجرة ممتلئة ببخور رائحته لا توصف. هدأ الأب زوجته وجلسا على الفراش حتى الصباح دون أن يجرءا على الخروج من غرفتهم حتى استيقظت الطفلة وجاءت إليهم قائلة لأمها: وراك نفسه ولا لأ, فلم تتمالك الأم نفسها وأخذت تبكي. مضت شهور تصفها الأم بأنها أصعب شهور حياتها, كيف هذا, أيمكن أن تكون المسيحية ديانة حقيقية, ماذا إذن عن الإسلام, آلاف الأسئلة, وفي نفس الوقت تتواصل أمور الطفلة التى تخرج عن نطاق العقل. ففي ذات يوم أستيقظ الأب بعد الظهر وخرج من غرفة نومه, فوجد أبنته جالسة على سور البلكونة, وتسند ظهرها على قائم تندة البلكونة, أي أنها تجلس على حافة سور البلكونة, والشقة فى الدور التاسع!!!تسمر الأب فى موضعه, خاف أن يتنفس بصوت عالي لئلا تفزع البنت وتسقط من هذا العلو, أما البنت, فكانت تترنم والدموع تملأ وجهها, أستمر هذا الوضع لحوالي نصف ساعة والأب مُسمر فى موضعه, لا يعرف ماذا يفعل, ومرت الدقائق وكأنها ساعات, حتي استدارت الطفلة وقفزت ونزلت من على السور, فجري أبوها واحتضنها وهو يبكي ويكاد يموت من شدة الانفعال وهو يوبخ أبنته على ما فعلته, فأجابته وهي تربت عليه: أنت خفت ليه يا بابا؟ أنت مفتش كل كانوا حولي؟ فأجاب الأب وهو يبكي: لا ماشفتش يا بنتي حادثة ثانية تفوق كل عقل, ذات يوم اختفت البنت من المنزل, بحثوا عنها فى كافة أرجاء الشقة, فلم يجدوها, سألوا الجيران والبواب لعلها غافلتهم وخرجت من الشقة, فكانت جميع الإجابات بالنفي, وفجأة وجدوا الطفلة فى وسطهم, أحتضنها أبوها وأمها وهم يصرخون: أين كنت فين يا بنت؟ فأجابت بكل هدوء: جاء مار مينا والبابا كيرلس والقديسة دميانة وطلعوني فوق لبابا يسوع, لكني وقفت قدامه ودبدبته برجليا وقلتله: عوزني, جبني أنا وبابا وماما, لوحدي ماينفعش!!!! فرجعوني تاني. بعد ذلك بدأت رحلة الأب والأم فى البحث عن المسيح, قرءا الإنجيل, وأنار نور المسيح قلبهم وفكرهم وحياتهم, وبعد مشوار طويل أتعمدت الطفلة, وبعدها تعمد الأب والأم. لقد تعرفت على تلك الأسرة. وسمعت منهم ما قصصته عليكم, وسمعت ما هو أكثر من ذلك, وعندما تشاء إرادة الرب سينشر كل شئ لقد رحل الأب إلى السماء بعد رحلة تنقية لا أستطيع أن أقصها لعظمة ما رأيته خلال رحلة المرض هذه, وكم كانت السماء فى متناول أيدينا أثناء تلك الرحلة. والأم والطفلة يعيشان الآن حياة مسيحية رائعة, ونحن جميعا فى انتظار ما سيفعله الرب بهذا الإناء المختار, دميانة,هدى سابقا لكن هناك ما يجب أن أضيفه, جمله قالتها الأم لي لا يمكن أن أنساها: أنتم ربنا حيسامحكم على كل شئ, لكن مش حيسامحكم على شئ واحد, وهو أنكم تركتمونا مسلمين, مبتبشروش ليه بالمسيح, خايفين من أيه, هو مسيحكم ضعيف مش حايعرف يحميكم؟
| |
| | | | قصة طفلة عمرها سنتين تبشر بالمسيح......... | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|